الإصلاح المتمركز على المدرسة من أجل الاعتماد
الهدف العام: خلق نقلة نوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة عن طريق دعم المدارس ومجتمعاتها لممارسة الإدارة المتمركزة على المدرسة كجزء من عملية استخدام الخبرة المحلية للوفاء بالمعايير القومية للاعتماد، أداء المدرسة، أداء الطالب.
1. مقدمة:
يعد مفهوم "الإصلاح المتمركز على المدرسة تمهيداً للاعتماد التربوى" عملية لإدارة المدرسة؛ تهدف إلى إدارة الموارد التعليمية بالمدرسة لتحسين المدرسة ونواتج تعلم الطالب. والهدف العام هو تعزيز الفرص للتحرك نحو تحقيق النقلة النوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة ليلبى احتياجات الطلاب، واستخدامهم للمعرفة فى ظل مجتمع جديد يرتكز على المعرفة، وذلك عن طريق جعل المدارس والمجتمعات المحيطة بها أكثر وعياً بالحاجة إلى إدارة فعالة وهادفة، وفى نفس الوقت إعطاء مزيد من المرونة للمدرسة لتوجيه مواردها لتفى باحتياجاتها المطلوبة. ويدعو الإصلاح المتمركز على المدرسة (sbr) إلى مزيد من المشاركة من قبل المعلمين وأولياء الأمور فى العمليات المتعلقة بسياسة المدرسة واتخاذ القرار.
كما يؤكد هذا المفهوم أيضاً على ضرورة أن تُتخذ القرارات بشكل جماعى عن طريق المعنيين بالعملية التعليمية وليس بشكل فردى من قبل مدير المدرسة أو بشكل مركزى من قبل وزارة التربية والتعليم أو مديريات التربية والتعليم أو الإدارات التابعة لها. ويتم تعزيز هذا الدور القيادي لمتخذي القرارات من خلال الموارد ودعم المساعدات المالية الخاصة بعمليات التخطيط للمدرسة لضمان أن الموارد يتم تخصيصها لتفي بالأولويات التي يتم تحديدها ضمن احتياجات المدرسة.
الإصلاح المتمركز على المدرسة هو توجه مرتكز على الأدلة والشواهد وذلك ضمن السياسة التعليمية التى تضع نواتج التعلم فى محور اهتمامها، كما أنه أحد المداخل المرتكزة على المعايير لتحسين المدرسة وجودتها من حيث المنهج، والتدريس داخل حجرة الدراسة، والإدارة التربوية، والمرافق والمبانى المدرسية، والمشاركة المجتمعية، ونواتج التعلم داخل المدارس وذلك وفقاً للمعايير القومية للتعليم فى مصر. ويؤدى التطبيق الملائم لهذا الإصلاح إلى حدوث تحول فى عملية التدريس والتعلم داخل حجرات الدراسة عن طريق استبدال النموذج التقليدي لأساليب التدريس المعتمد على الحفظ والتلقين ليحل محله نموذج التعلم النشط والاعتراف بأهمية المعرفة المهنية، والتقويم الشامل والأصيل ودمج التكنولوجيا فى عملية التعليم والتعلم. ويتحقق ذلك بجعل المدارس قادرة مهنياً على الاضطلاع بمسئوليتها ومحاسبتها، بالإضافة إلى تزويد المدارس بالدعم المالى لمساعدتها على ربط مُخصصات الموارد بالأداء وبرامج التحسين، ومراعاة القواعد التشريعية والقانونية، ووضع شكل مؤسسى للمحاسبية المتمركزة على الأداء، ومساعدة المدرسة على إجراء التقويم الذاتي، ووضع خطط الإصلاح فى ضوء المعايير القومية للتعليم.
2. القضايا / التحديات:
على الرغم من الجهود العديدة والمركزة التي قامت بها وزارة التربية والتعليم فى العقود الأخيرة لتحسين الإتاحة والمساواة والجودة فى التعليم، إلا أن هناك العديد من القضايا والتحديات ما تزال قائمة، والتي تتعلق بالإتاحة والجودة والإدارة مما يؤثر على تطبيق مبدأ الإصلاح المتمركز على المدرسة، مما دفع وزارة التربية والتعليم إلى تكثيف جهودها بشكل استراتيجى على الإصلاح القائم على المدرسة. وتكمن تلك القضايا والتحديات فى (أ) الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقويم الذاتى وخطة للتطوير فى كل مدرسة، (ب) عدم كفاءة وفعالية القيادة المدرسية لتفى بمتطلبات الإصلاح والافتقار إلى السلطة المتاحة للقيادة المدرسية لتمكينها من إصلاح العملية التعليمية على مستوى المدرسة، (ج) العبء الزائد الذي يعانيه الهيكل التنظيمي للمدرسة، وزيادة عدد الإداريين مع تفشى المركزية وتداخل المسئوليات بين المستويات الإدارية، (د) التشريعات المالية والإدارية التى تنظم العمل بالمدرسة والتي تتسم بالمركزية وعدم المرونة، (هـ) محدودية الموارد المالية واقتصارها على التمويل الحكومي.
وفيما يتعلق بالتدريس والمناهج، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى: (أ) سيطرة أساليب التدريس والتعلم التقليدية المتمركزة على المادة العلمية، (ب) استخدام أساليب التقويم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين، (ج) الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية، (د) عدم قدرة المناهج القومية على الوفاء بمتطلبات واحتياجات البيئات الجغرافية المختلفة.
وعلى مستوى المدرسة، ترتبط القضايا بالآتى: (أ) غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة بالمدارس، (ب) عدم فعالية وحدات التدريب داخل المدرسة، (ج) عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية ، (د) عدم ملائمة بعض المباني المدرسية فمنها ماهو قديم ولا يفى بمتطلبات الجودة، (هـ) نقص المرافق بالمدرسة مثل المعامل والمكتبات وحجرات النشاط ونقص التجهيزات المتطورة.
وعلى مستوى مجتمع المدرسة، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى: (أ) نقص الوعى المجتمعى بأهمية وضرورة الإصلاح المدرسى، (ب) إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة بفاعلية فى الأمور الخاصة بمدارس أبنائهم، (ج) ضعف المشاركة بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدنى.
3. البرامج والمبادرات الحالية:
أصدرت وزارة التربية والتعليم المعايير القومية للتعليم فى سبتمبر عام 2003 لتؤكد على تحسين جودة العملية التعليمية. وأصبحت المعايير أحد الركائز الأساسية التى تعتمد عليها جودة العديد من جوانب العملية التعليمية مثل: الجوانب المتعلقة بالإدارة المتميزة، والمعلم، والمنهج ونواتج التعلم، والمدرسة الفعالة، والمشاركة المجتمعية، كما أصبحت المعايير القوة المحركة لجهود الإصلاح فى مصر والدافعة إلى إحداث نقلة والتحول من التركيز على التوجه المرتكز على المدخلات إلى التركيز على التوجه المرتكز والقائم على الأدلة والمعايير المتعلقة بتحسين المدرسة والجودة التعليمية.
وقد تم تطوير وتنفيذ ست مبادرات على الأقل حتى الآن منذ تبني هذه المعايير؛ أول تلك المبادرات "مشروع المدرسة الجديدة" الذى يُنفذ فى 100 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (الفيوم والمنيا وبنى سويف) وبالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وتتمثل المبادرة الثانية فى مشروع "تعميم التعلم التفاعلي" والذي يُنفذ فى 90 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (سوهاج وقنا وأسيوط) بالتعاون مع اليونيسف. وتتمثل المبادرة الثالثة فى "برنامج إصلاح التعليم" الذى بدأ تنفيذه فى 30 مدرسة فى كل محافظة من المحافظات السبع التالية: (القاهرة والفيوم والمنيا وبنى سويف وأسوان وقنا والإسكندرية) بالتعاون مع الوكالة الأمركية للتنمية الدولية. وتتمثل المبادرة الرابعة فى "تطوير 100 مدرسة بالقاهرة" والتى تُنفذ بواسطة "جمعية الخدمات فى مصر الجديدة" تحت رعاية سيدة مصر الأولى السيدة سوزان مبارك فى مناطق السلام والنهضة والمرج.
وتتمثل المبادرة الخامسة فى مشروع "المدرسة الفعالة" والذى يموله البنك الدولى والاتحاد الأوروبى ويُنفذ فى 400 مدرسة موزعة على 10 محافظات (المنيا وسوهاج وبنى سويف والقليوبية وكفر الشيخ والإسماعيلية والشرقية والدقهلية والغربية وقنا). ويحدد المشروع المجالات الأساسية التى يمكن أن يرتكز عليها تحقيق المدرسة الفعالة، وتشتمل هذه المجالات على: رؤية ورسالة واضحة والمناخ الاجتماعي للمدرسة والتنمية المهنية المستدامة ومجتمع التعليم والتعلم وضمان الجودة والمحاسبية فى المدرسة.
الهدف العام: خلق نقلة نوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة عن طريق دعم المدارس ومجتمعاتها لممارسة الإدارة المتمركزة على المدرسة كجزء من عملية استخدام الخبرة المحلية للوفاء بالمعايير القومية للاعتماد، أداء المدرسة، أداء الطالب.
1. مقدمة:
يعد مفهوم "الإصلاح المتمركز على المدرسة تمهيداً للاعتماد التربوى" عملية لإدارة المدرسة؛ تهدف إلى إدارة الموارد التعليمية بالمدرسة لتحسين المدرسة ونواتج تعلم الطالب. والهدف العام هو تعزيز الفرص للتحرك نحو تحقيق النقلة النوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة ليلبى احتياجات الطلاب، واستخدامهم للمعرفة فى ظل مجتمع جديد يرتكز على المعرفة، وذلك عن طريق جعل المدارس والمجتمعات المحيطة بها أكثر وعياً بالحاجة إلى إدارة فعالة وهادفة، وفى نفس الوقت إعطاء مزيد من المرونة للمدرسة لتوجيه مواردها لتفى باحتياجاتها المطلوبة. ويدعو الإصلاح المتمركز على المدرسة (sbr) إلى مزيد من المشاركة من قبل المعلمين وأولياء الأمور فى العمليات المتعلقة بسياسة المدرسة واتخاذ القرار.
كما يؤكد هذا المفهوم أيضاً على ضرورة أن تُتخذ القرارات بشكل جماعى عن طريق المعنيين بالعملية التعليمية وليس بشكل فردى من قبل مدير المدرسة أو بشكل مركزى من قبل وزارة التربية والتعليم أو مديريات التربية والتعليم أو الإدارات التابعة لها. ويتم تعزيز هذا الدور القيادي لمتخذي القرارات من خلال الموارد ودعم المساعدات المالية الخاصة بعمليات التخطيط للمدرسة لضمان أن الموارد يتم تخصيصها لتفي بالأولويات التي يتم تحديدها ضمن احتياجات المدرسة.
الإصلاح المتمركز على المدرسة هو توجه مرتكز على الأدلة والشواهد وذلك ضمن السياسة التعليمية التى تضع نواتج التعلم فى محور اهتمامها، كما أنه أحد المداخل المرتكزة على المعايير لتحسين المدرسة وجودتها من حيث المنهج، والتدريس داخل حجرة الدراسة، والإدارة التربوية، والمرافق والمبانى المدرسية، والمشاركة المجتمعية، ونواتج التعلم داخل المدارس وذلك وفقاً للمعايير القومية للتعليم فى مصر. ويؤدى التطبيق الملائم لهذا الإصلاح إلى حدوث تحول فى عملية التدريس والتعلم داخل حجرات الدراسة عن طريق استبدال النموذج التقليدي لأساليب التدريس المعتمد على الحفظ والتلقين ليحل محله نموذج التعلم النشط والاعتراف بأهمية المعرفة المهنية، والتقويم الشامل والأصيل ودمج التكنولوجيا فى عملية التعليم والتعلم. ويتحقق ذلك بجعل المدارس قادرة مهنياً على الاضطلاع بمسئوليتها ومحاسبتها، بالإضافة إلى تزويد المدارس بالدعم المالى لمساعدتها على ربط مُخصصات الموارد بالأداء وبرامج التحسين، ومراعاة القواعد التشريعية والقانونية، ووضع شكل مؤسسى للمحاسبية المتمركزة على الأداء، ومساعدة المدرسة على إجراء التقويم الذاتي، ووضع خطط الإصلاح فى ضوء المعايير القومية للتعليم.
2. القضايا / التحديات:
على الرغم من الجهود العديدة والمركزة التي قامت بها وزارة التربية والتعليم فى العقود الأخيرة لتحسين الإتاحة والمساواة والجودة فى التعليم، إلا أن هناك العديد من القضايا والتحديات ما تزال قائمة، والتي تتعلق بالإتاحة والجودة والإدارة مما يؤثر على تطبيق مبدأ الإصلاح المتمركز على المدرسة، مما دفع وزارة التربية والتعليم إلى تكثيف جهودها بشكل استراتيجى على الإصلاح القائم على المدرسة. وتكمن تلك القضايا والتحديات فى (أ) الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقويم الذاتى وخطة للتطوير فى كل مدرسة، (ب) عدم كفاءة وفعالية القيادة المدرسية لتفى بمتطلبات الإصلاح والافتقار إلى السلطة المتاحة للقيادة المدرسية لتمكينها من إصلاح العملية التعليمية على مستوى المدرسة، (ج) العبء الزائد الذي يعانيه الهيكل التنظيمي للمدرسة، وزيادة عدد الإداريين مع تفشى المركزية وتداخل المسئوليات بين المستويات الإدارية، (د) التشريعات المالية والإدارية التى تنظم العمل بالمدرسة والتي تتسم بالمركزية وعدم المرونة، (هـ) محدودية الموارد المالية واقتصارها على التمويل الحكومي.
وفيما يتعلق بالتدريس والمناهج، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى: (أ) سيطرة أساليب التدريس والتعلم التقليدية المتمركزة على المادة العلمية، (ب) استخدام أساليب التقويم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين، (ج) الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية، (د) عدم قدرة المناهج القومية على الوفاء بمتطلبات واحتياجات البيئات الجغرافية المختلفة.
وعلى مستوى المدرسة، ترتبط القضايا بالآتى: (أ) غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة بالمدارس، (ب) عدم فعالية وحدات التدريب داخل المدرسة، (ج) عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية ، (د) عدم ملائمة بعض المباني المدرسية فمنها ماهو قديم ولا يفى بمتطلبات الجودة، (هـ) نقص المرافق بالمدرسة مثل المعامل والمكتبات وحجرات النشاط ونقص التجهيزات المتطورة.
وعلى مستوى مجتمع المدرسة، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى: (أ) نقص الوعى المجتمعى بأهمية وضرورة الإصلاح المدرسى، (ب) إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة بفاعلية فى الأمور الخاصة بمدارس أبنائهم، (ج) ضعف المشاركة بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدنى.
3. البرامج والمبادرات الحالية:
أصدرت وزارة التربية والتعليم المعايير القومية للتعليم فى سبتمبر عام 2003 لتؤكد على تحسين جودة العملية التعليمية. وأصبحت المعايير أحد الركائز الأساسية التى تعتمد عليها جودة العديد من جوانب العملية التعليمية مثل: الجوانب المتعلقة بالإدارة المتميزة، والمعلم، والمنهج ونواتج التعلم، والمدرسة الفعالة، والمشاركة المجتمعية، كما أصبحت المعايير القوة المحركة لجهود الإصلاح فى مصر والدافعة إلى إحداث نقلة والتحول من التركيز على التوجه المرتكز على المدخلات إلى التركيز على التوجه المرتكز والقائم على الأدلة والمعايير المتعلقة بتحسين المدرسة والجودة التعليمية.
وقد تم تطوير وتنفيذ ست مبادرات على الأقل حتى الآن منذ تبني هذه المعايير؛ أول تلك المبادرات "مشروع المدرسة الجديدة" الذى يُنفذ فى 100 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (الفيوم والمنيا وبنى سويف) وبالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وتتمثل المبادرة الثانية فى مشروع "تعميم التعلم التفاعلي" والذي يُنفذ فى 90 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (سوهاج وقنا وأسيوط) بالتعاون مع اليونيسف. وتتمثل المبادرة الثالثة فى "برنامج إصلاح التعليم" الذى بدأ تنفيذه فى 30 مدرسة فى كل محافظة من المحافظات السبع التالية: (القاهرة والفيوم والمنيا وبنى سويف وأسوان وقنا والإسكندرية) بالتعاون مع الوكالة الأمركية للتنمية الدولية. وتتمثل المبادرة الرابعة فى "تطوير 100 مدرسة بالقاهرة" والتى تُنفذ بواسطة "جمعية الخدمات فى مصر الجديدة" تحت رعاية سيدة مصر الأولى السيدة سوزان مبارك فى مناطق السلام والنهضة والمرج.
وتتمثل المبادرة الخامسة فى مشروع "المدرسة الفعالة" والذى يموله البنك الدولى والاتحاد الأوروبى ويُنفذ فى 400 مدرسة موزعة على 10 محافظات (المنيا وسوهاج وبنى سويف والقليوبية وكفر الشيخ والإسماعيلية والشرقية والدقهلية والغربية وقنا). ويحدد المشروع المجالات الأساسية التى يمكن أن يرتكز عليها تحقيق المدرسة الفعالة، وتشتمل هذه المجالات على: رؤية ورسالة واضحة والمناخ الاجتماعي للمدرسة والتنمية المهنية المستدامة ومجتمع التعليم والتعلم وضمان الجودة والمحاسبية فى المدرسة.
السبت 26 سبتمبر 2015, 8:00 am من طرف إبراهيم محمود
» كيف تصبح اكثر ذكاءا
السبت 06 ديسمبر 2014, 7:29 pm من طرف ahmedfahmy7777
» خريطة نواتج التعلم مادة اللغة العربية الصف الأول الإعدادي
السبت 22 نوفمبر 2014, 4:49 pm من طرف mabrok
» مفهوم الجودة في التعليم .
الخميس 02 أكتوبر 2014, 10:52 pm من طرف abod7611
» خريطة المنهج نواتج التعلم
الجمعة 15 نوفمبر 2013, 2:42 pm من طرف مرفت
» سرقة جميع اجهزة اللابتوب من معمل مدرسة خالد بن الوليد
الجمعة 20 سبتمبر 2013, 9:19 pm من طرف asforatalfasad
» دليل اللامركزية المالية فى التعليم الباب الثانى والباب السادس للعام 2012/2011
الخميس 29 أغسطس 2013, 4:27 pm من طرف mandooo_70
» انبذ الكراهية وعيش لحب الاخرين
الإثنين 12 أغسطس 2013, 1:37 am من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» التهنئة القلبية بالعيد المبارك
الإثنين 12 أغسطس 2013, 1:26 am من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» المواقع التعليمية تتنافس فى تقديم (المراجعات) بالصوت والصورة
الخميس 02 مايو 2013, 11:50 pm من طرف فاتن سعيد
» الممارسات الجديدة فى مجال المتعلم للتعليم الاساسى
الجمعة 26 أبريل 2013, 2:59 pm من طرف الطيف الحزين
» فن الحديث الراقى
الأربعاء 02 يناير 2013, 3:30 pm من طرف وسام وجيه
» التعلم النشط
السبت 29 ديسمبر 2012, 7:31 pm من طرف رحاب
» تهنئة قلبية بحلول عيد الاضحى المبارك
الأحد 21 أكتوبر 2012, 5:02 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» العزاء واجب للاخت العزيزة (برنسيسة 2)
الأحد 21 أكتوبر 2012, 4:57 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» نموذج افادة لهيئة الاعتماد
الثلاثاء 18 سبتمبر 2012, 9:48 pm من طرف Mr1_Mahmoud
» الجودة فى الإسلام
السبت 15 سبتمبر 2012, 12:04 am من طرف رحاب
» الفرق بين الرؤية والرسالة
الأربعاء 12 سبتمبر 2012, 10:47 pm من طرف رحاب
» اسئلة جديدة ادخل وجاوب؟؟؟
الأربعاء 12 سبتمبر 2012, 9:29 pm من طرف asmaa salim
» "إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي؟؟؟؟؟
الخميس 02 أغسطس 2012, 12:39 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه