من طرف «الديب» لـ«الشرق الأوسط»: العادلى اختلف مع مبارك فى جمعة الغضب وقال له «شيل إنت بقى»
8/ 7/ 2011
أكد فريد الديب، محامى الرئيس السابق حسنى مبارك، أن مبارك كان على علم بما حدث فى ميدان التحرير أثناء الثورة، خاصة موقف وزارة الداخلية ووزيرها حبيب العادلى، موضحاً أنه «لم يكن هناك شىء خاف عنه».
وقال «الديب» - فى حوار لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أمس -: «العادلى اختلف مع مبارك يوم الجمعة 28 يناير الماضى، المعروفة بـ(جمعة الغضب)، حين قال للرئيس السابق هناك عناصر أجنبية فى الميدان سرقت السلاح من أقسام الشرطة، والقوات (الشرطية) فرت، لأن تعليمات سيادتك ألا يكون مع قوات الشرطة سلاح فى الميدان وهذه هى النتيجة، شيل إنت بقى، أى عليك تحمل مسؤوليتها».
وأوضح «الديب» قصده من تصريحه لإحدى القنوات بأن مبارك «أيد الثورة»، قائلاً: «لم يكن فى مطالب الشباب أبداً رحيل مبارك من السلطة، ولكن كانوا يطالبون بإصلاحات سياسية واقتصادية، وهذا كان من حقهم، ولقد أيدها مبارك نفسه كتأييد لمطالب شباب الثورة، وقال هذا فى خطابه الأول، حينما أعلن من خلال جملة محددة قال فيها إن شباب الثورة على حق فى ثورتهم وعلى حق فى مطالبهم».
وأكد أنه «وفقاً لأحد أهم الشهود، وهو وزير الاستخبارات السابق عمر سليمان فى القضية، فإن العناصر المندسة التى انتشرت أثناء الثورة هى عناصر مسلحة من حزب الله تسللت إلى مصر مع بداية الثورة، والتقت عناصر من جماعة الإخوان المسلمين، وقاموا بعمليات حرق وتدمير منظمة فى وقت واحد لكل أقسام الشرطة، وسرقة الأسلحة التى بها، وفتح السجون بعد اقتحامها وإطلاق سراح مسجونى حزب الله الذين كانوا مقبوضاً عليهم فى مصر».
وكشف «الديب» عن أن مبارك امتنع عن الإدلاء بأقواله فى بعض القضايا أثناء التحقيقات معه، خاصة التى تتعلق بالأمن القومى والمؤسسة العسكرية، موضحاً أن الرئيس السابق كان يجيب على المحققين فى هذه الأمور بالقول: «لن أخوض فى ذلك حفاظاً على أمن الوطن».
وعن سوزان مبارك، قال الديب إنها «مظلومة.. مظلومة.. مليون مرة، وهى ليست متهمة فى أى شىء.
8/ 7/ 2011
أكد فريد الديب، محامى الرئيس السابق حسنى مبارك، أن مبارك كان على علم بما حدث فى ميدان التحرير أثناء الثورة، خاصة موقف وزارة الداخلية ووزيرها حبيب العادلى، موضحاً أنه «لم يكن هناك شىء خاف عنه».
وقال «الديب» - فى حوار لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية أمس -: «العادلى اختلف مع مبارك يوم الجمعة 28 يناير الماضى، المعروفة بـ(جمعة الغضب)، حين قال للرئيس السابق هناك عناصر أجنبية فى الميدان سرقت السلاح من أقسام الشرطة، والقوات (الشرطية) فرت، لأن تعليمات سيادتك ألا يكون مع قوات الشرطة سلاح فى الميدان وهذه هى النتيجة، شيل إنت بقى، أى عليك تحمل مسؤوليتها».
وأوضح «الديب» قصده من تصريحه لإحدى القنوات بأن مبارك «أيد الثورة»، قائلاً: «لم يكن فى مطالب الشباب أبداً رحيل مبارك من السلطة، ولكن كانوا يطالبون بإصلاحات سياسية واقتصادية، وهذا كان من حقهم، ولقد أيدها مبارك نفسه كتأييد لمطالب شباب الثورة، وقال هذا فى خطابه الأول، حينما أعلن من خلال جملة محددة قال فيها إن شباب الثورة على حق فى ثورتهم وعلى حق فى مطالبهم».
وأكد أنه «وفقاً لأحد أهم الشهود، وهو وزير الاستخبارات السابق عمر سليمان فى القضية، فإن العناصر المندسة التى انتشرت أثناء الثورة هى عناصر مسلحة من حزب الله تسللت إلى مصر مع بداية الثورة، والتقت عناصر من جماعة الإخوان المسلمين، وقاموا بعمليات حرق وتدمير منظمة فى وقت واحد لكل أقسام الشرطة، وسرقة الأسلحة التى بها، وفتح السجون بعد اقتحامها وإطلاق سراح مسجونى حزب الله الذين كانوا مقبوضاً عليهم فى مصر».
وكشف «الديب» عن أن مبارك امتنع عن الإدلاء بأقواله فى بعض القضايا أثناء التحقيقات معه، خاصة التى تتعلق بالأمن القومى والمؤسسة العسكرية، موضحاً أن الرئيس السابق كان يجيب على المحققين فى هذه الأمور بالقول: «لن أخوض فى ذلك حفاظاً على أمن الوطن».
وعن سوزان مبارك، قال الديب إنها «مظلومة.. مظلومة.. مليون مرة، وهى ليست متهمة فى أى شىء.
» كيف تصبح اكثر ذكاءا
» خريطة نواتج التعلم مادة اللغة العربية الصف الأول الإعدادي
» مفهوم الجودة في التعليم .
» خريطة المنهج نواتج التعلم
» سرقة جميع اجهزة اللابتوب من معمل مدرسة خالد بن الوليد
» دليل اللامركزية المالية فى التعليم الباب الثانى والباب السادس للعام 2012/2011
» انبذ الكراهية وعيش لحب الاخرين
» التهنئة القلبية بالعيد المبارك
» المواقع التعليمية تتنافس فى تقديم (المراجعات) بالصوت والصورة
» الممارسات الجديدة فى مجال المتعلم للتعليم الاساسى
» فن الحديث الراقى
» التعلم النشط
» تهنئة قلبية بحلول عيد الاضحى المبارك
» العزاء واجب للاخت العزيزة (برنسيسة 2)
» نموذج افادة لهيئة الاعتماد
» الجودة فى الإسلام
» الفرق بين الرؤية والرسالة
» اسئلة جديدة ادخل وجاوب؟؟؟
» "إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي؟؟؟؟؟