من طرف التوصيات المتعلقة بالمقومات والشروط القيادية:
سبق أن تبين لنا كيف اختلفت وتباينت مواقف الفكر الاداري المعاصر تجاه العناصر والمقومات القيادية الوضعية التي اسفرت عنها دراساته، وكيف أن هذا الاختلاف والتباين قد بلغ حد الوقوف مواقف متناقضة ازاء العنصر الواحد، كما سبق أن تبين لنا أن إخفاق الفكر الاداري المعاصر في هذا الصدد إنما يعود الى عدم صلاحية مناهجه في البحث والقياس، وأن الضرورات العلمية تستوجب التحاكم الى منهج الله المتمثل في الشريعة الاسلامية، كما سبق وتبين لنا كيف اسفر التحاكم الى كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن واحد وعشرين مقوماً واشتراطاً قيادياً يجب توافرها في القائد الاداري الرشيد، وكيف أن هذه المقومات والشروط تتكامل فيما بينها، وأنها تثري بعضها البعض.
ولاشك أن كل هذا يوضح لنا مدى أهمية الأخذ بهذه المقومات والشروط القيادية الاسلامية، ووجب الحرص على أن يتوافر في القادة الاداريين بمختلف المستويات وبمختلف المنظمات والمؤسسات تلك المقومات والشروط القيادية، وذلك حتى يتوافر فيهم القدرة على تحقيق المهام والأهداف المحددة لهم بكفاءة وفعالية، وإننا إذ نوصي بضرورة الحرص على أن يتوافر في القادة الاداريين كافة هذه المقومات والشروط، فإننا نود في ذات الوقت الى أن نشير الى أن التناول السابق لهذه المقومات والشروط القيادية الاسلامية خلال هذه الرسالة، إنما يتكفل بتوضيح الخطوط العريضة التي تشكل استراتيجيات وسياسات الاختيار والتعيين والترقي للقادة الاداريين، ومن هذا المنطلق فإننا نوصي بما يلي:
ضرورة العمل على استكمال هذا الجهد بترجمة هذه المقومات والشروط القيادية الاسلامية الى قواعد واجراءات تنفيذية محددة تتضمنها سياسات ولائحة الاختبار والتعيين والترقي للقادة الاداريين بمختلف المستويات وبمختلف المجالات، والاسترشاد في ذلك بما ورد في القرآن الكريم وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم من دلائل سلوكية تدل على حقيقة هذه المقومات والشروط.
كما نوصي بضرورة الاهتمام والحرص على موالاة ومتابعة التحقق دورياً من توافر كافة هذه المقومات والشروط القيادية الاسلامية بالقادة الاداريين خلال فترة توليهم مناصبهم القيادية، حتى نتحقق من استمرار صلاحيتهم لتولي هذه المناصب.
وفضلاً عما سبق فإن لنا بعض الملاحظات والتوصيات بخصوص بعض من هذه المقومات والشروط نوردها فيما يلي:
1ـ فيما يتعلق بمقوم الايمان:
لعل هذا المقوم هو أحد المقومات القيادية التي لم تلق الاهتمام الكافي بعد سواء على المستوى النظري او على المستوى التطبيقي من قبل المهتمين بالقيادة، بالرغم مما له من أهمية في الاسلام، وأنه يعد أحد المقومات القيادية الاساسية التي تؤهل الفرد للقيادة، بل إن هناك شواهد تدل على تراجع اهتمام دراسات الفكر الاداري المعاصر بهذا العنصر، فقد اهتمت بالاشارة اليه كمقوم قيادي نتائج 7 دراسات فقط من دراسات الفترة الممتدة من 1904 ـ 1947، بينما جاءت دراسات الفترة الممتدة من 1948 ـ 1970 خلواً من الاشارة الى الإيمان كمقوم من مقومات القيادة في الفكر الاداري الحديث، ولعل هذا القصور او التقصير من جانب رجال الفكر الاداري الوضعي والمهتمين بالقيادة في هذا الصدد مرده الى صعوبة الوقوف على هذا المقوم، ومن هذا المنطلق فإننا نوصي بالآتي:
(أوصى بوجوب الاهتمام والحرص على توافر هذا المقوم في القادة الاداريين بكافة المستويات بكافة المؤسسات والمنظمات لما له (لهذا المقوم) من تأثير كبير على كفاءة وفعالية العمل القيادي للقائد على أن يسبق هذا العمل على استخلاص المدلول السلوكي للإيمان، وذلك بالتحاكم الى الدلائل السلوكية التي وردت في هذا الشأن بالقرآن الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.
ووجوب الحرص على أن يتسع مفهوم الايمان ويمتد ليشمل الجوانب الآتية:
أ ـ الإيمان بقيم وأهداف كل من المجتمع والمنظمة والجماعة التي ينتمي اليها والتي يتولى قيادتها.
ب ـ الإيمان والثقة في كل من رؤوسائه ومرؤوسيه وفي نفسه.
2ـ فيما يتعلق بمقوم الرجولة:
نحن نعلم أن باقي الناس في العصر الحديث لا يأخذ بمثل هذا المقوم وأن دراسات الفكر الاداري المعاصر قد جاءت نتائجها خلواً من الاشارة اليه كمقوم قيادي، ولكننا وكما سبق أن أشرنا لانعول كثيراً على هذا الواقع ومساوئه، وأن التحاكم الى المنهج الاسلامي ما كان إلا السمو والارتقاء، بهذا الواقع وتقويمه وتصحيحه، ومن هذا المنطلق فإننا نرفض التقيد بهذا الواقع، كما نرفض أي تأويل لمعنى الرجولة كمقوم قيادي وصرفها عن معناها الذي انتهينا اليه في هذا البحث، ومن ذلك إدعاء البعض أن الرجولة جوهرها إن هي إلا سلوك معين يجوز أن يصدر عن الذكر، كما يجوز أن يصدر عن الأنثى، والأخذ بهذا القول والعمل به يحمل في ثناياه دعوى للإناث بالتشبه في سلوكهن بالرجال ـ وما أكثر المتشبهات منهن بالرجال في العصر الحديث ـ فيزداد الطين بلة وتختلط الأمور ويزداد واقع الناس سوءاً على سوء، ويجدر بنا هنا أن ننوه الى نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذا ولعنه للمتشبهات من النساء بالرجال ولعنه المتشبهين من الرجال بالنساء، ومن هذا المنطلق وعلى ضوء ما سبق فإننا نود أن نؤكد على:
بالنظر لمفهوم (وجوب الالتزام والأخذ بالرجولة كمقوم من المقومات القيادية طبقاً لما أوردناه بهذا البحث، وما يعنيه ذلك من النظر لمقوم الرجولة على أنه يعني:
أ ـ الذكورة: وما يستوجبه هذا من عدم جواز اسناد المناصب القيادية الى الإناث خاصة مع توافر الذكور، ونحن إذ نحرص ونؤكد على وجوب الالتزام بهذا كأصل عام، إلا أننا من ناحية أخرى وانطلاقاً من القاعدة الاسلامية التي تقضي بأن الضرورات تبيح المحظورات ـ نوصي بوجوب قصر المناصب القيادية على الإناث في حالة وجود عمالة نسائية مستقلة تعمل في مجالات عمل خاصة بهن، وذلك تجنباً لشبهات الاختلاط المنهي عنها في الشريعة الاسلامية.
ب ـ مرحلة او فترة زمنية محددة لها حد أدنى وحد اكتمال وحد اقصى:
وفيما يتعلق بحدها الأدنى الذي هو بلوغ الذكر سن الاحتلام فإن هذا يستوجب عدم اسناد المناصب القيادية لمن لم يبلغ هذه السن، أما بالنسبة لحد اكتمالها وهو بلوغ الذكر سن الأربعين فإن هذا الحد يمثل الحد الأدنى المطلوب توافره في مستوى القائد الاداري الأعلى لأي تنظيم انساني، أما بالنسبة لباقي مستويات القيادات الادارية، فإنه يمثل شرط تفضيل وترجيح، وفيما يتعلق بحدها الأقصى الذي هو بدء الذكر مرحلة الشيخوخة او الشيبة فلا يجوز اسناد المناصب القيادية او الإبقاء عليها لمن بلغ هذه المرحلة.
وعلى ضوء النتائج التي انتهت اليها الدراسات الوضعية[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] يمكن تحديد السن التي عندها تبدأ مرحلة الشيخوخة بـ 70 عاماً على أننا نرى أن هذه السن ليست قطعية، وأنها قابلة للتجاوز طبقاً للحالة الصحية والذهنية للشخص فمن المعروف أن هناك حالات الشيخوخة المبكرة، كما أن هناك حالات أخرى للشيخوخة المتأخرة.
3ـ فيما يتعلق بمقوم العلم:
لاشك أن هذا المقوم يلقي اهتماماً من قبل رجال الفكر الاداري المعاصر وإن كنا على ضوء فهمنا ومناقشتنا لهذا العنصر كمقوم قيادي، وعلى ضوء ما نشاهده في الواقع العملي وممارسات التطبيق، نجد لزاماً علينا أن نؤكد على ما يلي:
أ ـ (وجوب التنبيه والاهتمام بأن المقصود هنا بالعلم كمقوم قيادي هو توافر المعارف والمعلومات والاتجاهات التي تعين الفرد وتكسبه الصلاحية والقدرة على القيادة والتوجيه في المقام الأول).
ب ـ وجوب التنبيه والحذر ألا يتأثر تقويمنا وحكما على مدى توافر هذا المقوم القيادي بأي معارف او معلومات او مهارات او اتجاهات مهنية او تخصصية لدى الفرد بالغاً ما بلغت، فإن هذه العناصر المهنية والتخصصية لا تقوم مقام العناصر القيادية ولا تغني عنها بحال من الأحوال.
ج ـ وجوب التنبيه والحرص على استمرار القائد وموالاته للعلم والتعليم والعمل على مداومة تطوير وتنمية معارفه ومعلوماته ومهاراته واتجاهاته القيادية ما دامت له القيادة.
4ـ فيما يتعلق بمقوم الانتماء:
بالرجوع الى واقع الفكر الاداري المعاصر بدراساته وأبحاثه الى الواقع العملي بممارساته وتطبيقاته نجد اختلافاً وتبايناً كبيراً تجاه الانتماء كمقوم قيادي، حيث نجد الممارسات العملية التطبيقية تتبنى اتجاهين، الاتجاه الأول يميل اصحابه الى تفضيل اختيار قادة المنظمات من بين العاملين بهذه المنظمات، والقول بأن العين الداخلية لديها الخبرة والمعرفة ببواطن ومواقع الأمور، والاتجاه الثاني يميل اصحابه لتفضيل الاختيار من خارج هذه المنظمات ويدعون ان العين الخارجية لديها القدرة على التعرف على مواطن الخلل والقصور اكثر من قدرة العين الداخلية على ذلك.
بالرجوع الى دراسات الفكر الاداري المعاصر نجد أنها لم تقف ضد حد اغفال هذا المقوم والتجاوز عنه كمقوم قيادي، بل إننا نجد أن دراسات هذا الفكر قد انتهت الى افراز عناصر قيادية تتعارض مع مقوم الانتماء.
ولاشك أن التحاكم الى المنهج الاسلامي ينبغي أن يحسم مثل هذا الخلاف بشكل قاطع وأن تستقيم وتتوافق استراتيجيات ومناهج الاختيارات والتعيين والترقي لقادة المنظمات والمؤسسات الاسلامية مع مقتضيات الانتماء كمقوم قيادي، وفي هذا الصدد فإننا نوصي ونؤكد على ما يلي:
وجوب حسم الخلاف السائد في الفكر المعاصر تجاه عنصر الانتماء وخاصة في نطاق مجتمعاتنا الاسلامية، وجعل انتماء القائد الى مرؤوسيه سياسة اساسية ثابتة تلتزم بها كافة المنظمات والمؤسسات عند اختيار وتعيين وترقية القادة الاداريين، وأن يقتصر تعيين واختيار الأفراد الذين يعوزهم الانتماء على المناصب الاستشارية وعند حالات الضرورة فعليه، وفي هذا الصدد فإننا نرى وجوب البدء باصدار تشريع ملزم يقضي باسناد القيادات الادارية العليا والمنظمات والمؤسسات العامة والخاصة قاصراً على المنتمين لتلك المنظمات والمؤسسات.
5ـ فيما يتعلق بشرط الاصطفاء:
مما لاشك فيه أن الأخذ بهذا الشرط يستوجب جهداً كبيراً، ويحتاج لتمهيد وتهيئة، حيث نجد أن كل دراسات الفكر الاداري والواقع العملي يسيران في عكس الاتجاه ويأخذان بما بتناقض معه، فلقد انتهت دراسات الفكر الاداري ـ المعاصر الى عناصر قيادية تتعارض وتتناقض مع مقتضى هذا الشرط كما أن الواقع العملي يتناقض مع مقتضى هذا الشرط، حيث درج السواد الأعظم من الناس على الحرص والتناحر على المناصب القيادية، بل المشاهد أنهم من أجل الفوز بهذه المناصب يلجأون الى كافة السبل والوسائل المشروعة وغير المشروعة.
وأننا نرى أن أحد العوامل الأساسية التي ادت لهذه العناصر المرضية هي تلك الامتيازات والمكاسب المادية والمعنوية التي اصبحت حكراً على شاغلي المناصب القيادية وحدهم دون غيرهم، وكلما تضاعفت هذه الامتيازات والمكاسب تزايد حرص هؤلاء الطامعين وازداد تنافسهم وتناحرهم جميعاً عليها بالرغم من خطورة أمرها ـ سواء توافرت فيهم الكفاءة والقدرة على القيام بحقها أم لم تتوافر فيهم ـ في ذات الوقت الذي ازداد فيه انصرافهم ونفورهم عن المناصب غير القيادية الأقل حظاً واغداقاً.
ولقد أدى هذا التناحر والتنافس الشديد على المناصب القيادية والنفور والانصراف عن المناصب غير القيادية في كثير من المنظمات والهيئات الى تضخم وتزايد حجم الوظائف القيادية على حساب الوظائف غير القيادية.
وعلى هذا فإننا ندرك أن أعمال هذا الشرط يستوجب توافر اكبر من الإصرار، وبذلك المزيد من الجهد في سبيل التوعية بأهمية الأخذ بهذا الشرط والعمل على تهيئة وإعداد المناخ المحابي لأعمال هذا الشرط والأخذ به وفي هذا الصدد، فإننا نوصي بما يلي:
أ ـ وجوب التوعية بأهمية وخطورة شأن المناصب القيادية ـ دينياً ودنيوياً ـ وأنها تكاليف ومسئوليات وأعباء جسام وليست تشريفاً او مكاسب او جاه او سلطات، ومن ثم العمل على الحد من تلك الامتيازات الممنوحة لشاغلي هذه المناصب القيادية.
المراجع
أولاً: المراجع الإسلامية العربية:
أ ـ القرآن الكريم:
ب ـ تفاسير القرآن الكريم:
1ـ إسماعيل بن كثير القرشي الدمشقي، تفسير القرآن العظيم، القاهرة: دار احياء الكتب الجامعية، بدون تاريخ.
2ـ المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، المنتخب في تفسير القرآن الكريم، القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1402هـ.
3ـ سيد قطب (الشيخ)، في ظلال القرآن، القاهرة: دار الشروق، 1397 هـ ـ 1977م.
4ـ دار الشروق، مصحب الشروق (مختصر تفسير الإمام الطبري)، القاهرة: دار الشروق، 1397 هـ ـ 1977م.
ج ـ ألفاظ القرآن الكريم:
1ـ حسنين محمد مخلوف، كلمات القرآن ـ تفاسير وبيان، القاهرة: دار المعارف 1375 هـ ـ 1956م.
2ـ محمد فؤاد عبدالباقي، المعجم المفهرس لألفاظ القرآن الكريم، القاهرة: دار الشعب، بدون تاريخ.
د ـ كتب الأحاديث النبوية:
1ـ صحيح الإمام البخاري.
2ـ صحيح الإمام مسلم.
3ـ رياض الصالحين للإمام النووي.
4ـ نيل الأوطار للإمام الشوكاني.
5ـ محمد فؤاد عبدالباقي، اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، القاهرة: عيسى البابي الحلبي، التاريخ غير مبين.
هـ ـ كتب السيرة النبوية:
1ـ السيرة النبوية لابن هشام، تعليق وضبط طه عبدالرؤوف سعد، القاهرة: مكتبة الكليات الأزهرية، 1974م.
2ـ زاد المعاد في هدى خير العباد للإمام ابن قيم الجوزية، القاهرة: المطبعة المصرية، التاريخ غير مبين.
3ـ سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد للإمام محمد بن يوسف الصالحي الشامي، تحقيق د. مصطفى عبدالواحد وآخرون القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1392 هـ ـ 1972م.
4ـ السيرة النبوية في ضوء القرآن الكريم والسنة، د. محمد بن محمد أبو شهبة، القاهرة: دار الاعتصام المصرية، 1970م.
و ـ كتب الفقه:
1ـ الفقه على المذاهب الأربعة، القاهرة: وزارة الأوقاف، 1387 هـ ـ 1967م.
2ـ عبدالوهاب خلاف (الشيخ)، علم أصول الفقه، القاهرة: مكتبة الدعوة الاسلامية ودار القلم، التاريخ غير مبين.
ز ـ دراسات إسلامية:
1ـ ابراهيم بن علي الوزير، على مشارف القرن الخامس عشر الهجري، دار الشروق، 1979م.
2ـ أبو الأعلى المودودي، الايمان بالله وملائكته ورسله واليوم الآخر، الاسكندرية: دار الخلافة للطباعة والنشر، بدون تاريخ.
3ـ أبو الأعلى المودودي، الحكومة الاسلامية، القاهرة: مكتبة محمد علي الجندي، 1397 هـ.
4ـ أبو الأعلى المودودي، الخلافة والملك، تعريب أحمد ادريس، الكويت: دار القلم، 1398هـ.
5ـ أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي، الأحكام السلطانية والولايات الدينية، مراجعة د. محمد فهمي السرجاني، القاهرة: المكتبة التوفيقية: 1978.
6ـ أبو الحسن علي بن محمد بن حبيب البصري الماوردي، الأحكام السلطانية والولايات الدينية، مراجعة 6. محمد فهمي السرجاني، القاهرة: المكتبة التوفيقية، 1978.
6ـ أبو جعفر عمر القزويني، مختصر شعب الإيمان البيهقي، تصحيح محمد منير الدمشقي، القاهرة: غير مبين الناشر، 1355 هـ.
7ـ أبو حامد الغزالي، أسماء الله الحسنى، القاهرة: مكتبة محمد علي الجندي، بدون تاريخ.
8ـ أبو محمد عبدالله بن مسلم بن قتيبة الدينوري، الإمامة والسياسة، ج1ـ2، القاهرة: مؤسسة الحلبي للنشر والتوزيع، 1974م.
9ـ د. احمد إبراهيم مهنا، تبويب آي القرآن الكريم من الناحية الموضوعية ج1ـ 3، القاهرة دار الشعب، 1973م.
10ـ احمد بن تيمية، السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية، القاهرة: المطبعة السلفية ومكتبتها، 1387هـ.
11ـ أحمد بن تيمية، كتاب النبوات، تصحيح محمد حامد الفقي (الشيخ)، القاهرة مكتبة السنة المحمدية، بدون تاريخ.
12ـ البهي الخولي، تذكرة الدعاة، بيروت، دار القلم، 1977م.
13ـ السيد محمد أبو الفيض المنوفي، سيرة سيد المرسلين، القاهرة، دار النصر، 1964م.
14ـ توفيق محمد سبع (الشيخ) واقعية المنهج القرآني، القاهرة: مجمع البحوث الاسلامية، 1973م.
15ـ جون كلوفر مونا وآخرون: الله يتجلى في عصر العلم، ترجمة د. الدمرداش عبدالمجيد سرحان، القاهرة: مؤسسة الحلبي وشركاه، 1968م.
16ـ د. حامد عوض الله، الألوهية وفكر العصر ـ أهناك آله؟، القاهرة: دار الشعب 1976م.
17ـ حسن اسماعيل منصور، دراسات قرآنية، القاهرة: المطابع الأميرية 1397 هـ ـ 1977م.
18ـ حسن فتح الباب جلال، مقومات القيادة الادارية في الاسلام، القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، بدون تاريخ.
19ـ خالد محمد خالد، رجال حول الرسول، القاهرة: دار الكتب الحديثة، 1968م.
20ـ خالد محمد خالد، خلفاء الرسول، بيروت، دار الفكر، 1979م.
21ـ د. رشدي فكار، لمحات من منهجية الحوار والتحدي الاعجازي للاسلام في هذا العصر، القاهرة. مكتبة وهبه، 1982م.
22ـ د. سليمان الطحاوي، عمر بن الخطاب وأصول السياسة والإدارة الحديثة، القاهرة. دار الفكر العربي، 1969م.
23ـ د. طه الدسوقي. نظرية النبوة في الاسلام، القاهرة: دار الهدى للطباعة 1401 هـ ـ 1981م.
24ـ ظافر القاسمي، نظام الحكم في الشريعة والتاريخ الاسلامي، بيروت: دار النحاس 1977م.
25ـ عباس محمود العقاد، عبقرية محمد، القاهرة، دار النهضة المصرية، 1977م.
26ـ ــــــــــ، عبقرية الصديق، القاهرة، مطبعة دار المعارف، بدون تاريخ.
27ـ ــــــــــ، عبقرية عمر، القاهرة، مطبعة النهضة المصرية، بدون تاريخ.
28ـ ــــــــــ، عبقرية خالد، القاهرة، مطابع دار الهلال، 1971م.
29ـ عبدالعزيز عزام، محمد الرسول الأعظم، القاهرة، المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1974م.
30ـ عبدالغني محمد بن بركة، الشورى في الاسلام، القاهرة، مجمع البحوث الاسلامية، بدون تاريخ.
31ـ عبدالكريم الخطيب، النبي محمد، القاهرة. دار الفكر العربي، 1976م.
32ـ عبدالوهاب النجار، قصص الأنبياء، القاهرة، مكتبة دار التراث، ط2، بدون تاريخ.
33ـ عطية عبدالرحيم عطية، الخليفة العادل عمر بن الخطاب، القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1972م.
34ـ علي عبدالرزاق (الشيخ)، الاسلام وأصول الحكم، القاهرة: مطبعة مصر، 1925م.
35ـ علي عبدالعظيم، فلسفة المعرفة في القرآن الكريم، القاهرة: مجمع البحوث الاسلامية، 1973م.
36ـ محمد أسد، مناهج الاسلام، ترجمة منصور محمد ماضي، بيروت: دار العلم للملايين، 1975م.
37ـ د، محمد البهي، الاسلام .. والادارة (الحكومة)، القاهرة: مكتبة وهبه 1978م.
38 ـ ـــــــ، الاسلام في حياة المسلم، القاهرة: مكتبة وهبه 1977م.
39ـ محمد الخضري (الشيخ)، تاريخ التشريع الاسلامي، القاهرة: مطبعة الاستقامة، 1960م.
40ـ محمد الغزالي (الشيخ) فقه السيرة، القاهرة: دار الكتب الحديثة، 1976م.
41ـ د. محمد الطيب النجار، تاريخ الأنبياء، القاهرة: دار الاعتصام، 1401 هـ ـ 1981م.
42ـ د. محمد جمال الدين الفندي، من الآيات الكونية في القرآن الكريم، القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1961م.
43ـ د. محمد جمال الدين الفندي، الاسلام وقوانين الوجود، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1982م.
44ـ د. محمد رأفت عثمان، رياسة الدولة في الفقه الاسلامي، القاهرة: دار الكتاب الجامعي، 1975م.
45ـ د. محمد سعيد البوطي، فقه السيرة، دمشق: غير مبين الناشر، 1968م.
46ـ د. محمد ضياء الدين الريس، الاسلام والخلافة في العصر الحديث، القاهرة مكتبة دار التراث، 1976م.
47 ـ ــــــــــــ، النظريات السياسية الاسلامية، القاهرة: دار المعارف 1967م.
48ـ محمد عبدالله السمان، أولو العزم من الرسل، القاهرة: دار الاعتصام، 1981م.
49ـ د. محمد عبدالمنعم خميس، الادارة في صدر الاسلام، القاهرة: مطابع الأهرام التجارية 1974م.
50ـ محمد علي السايس (الشيخ)، نشأة الفقه الاجتهادي، القاهرة: مجمع البحوث الاسلامية، 1970م.
51ـ محمد علي الصابوني، النبوة والأنبياء، مكة المكرمة: كلية الشريعة، 1400 هـ ـ 1980م.
52ـ د. محمد غلاب، المعرفة عند مفكري المسلمين، القاهرة: الدار المصرية للتاليف والترجمة، بدون تاريخ.
53ـ محمد فؤاد عبدالباقي، اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان، القاهرة، مطبعة عيسى البابي الحلبي، بدون تاريخ.
54ـ محمد قطب، منهج التربية الاسلامية، ج1 ـ 2، القاهرة: دار الشروق، 1979م.
55ـ محمد متولي الشعراوي (الشيخ)، قضايا اسلامية، القاهرة: دار الشروق 1979.
56ـ ـــــــــ، معجزة القرآن. القاهرة: كتاب اليوم، 1979م.
57ـ د. محمد محمود عبدالقادر، بيولوجية الايمان، القاهرة: دار الشروق، 1977م.
58ـ د. محمد منير شهوان، الاسلام يدعو الى العلم، القاهرة: المجلس الأعلى للشئون الاسلامية، 1962م.
59ـ د. محمد يوسف موسى، نظام الحكم في الاسلام، القاهرة: دار المعارف 1964م.
60ـ د. مصطفى فهمي أبو زيد، فن الحكم في الاسلام، القاهرة: المكتب المصري الحديث، بدون تاريخ.
61ـ د. مصطفى كمال وصفي، مصنفة النظم الاسلامية، القاهرة: مكتبة وهبه، 1977م.
62ـ د. نادية شريف، اجتهادات الرسول، بيروت، مؤسسة الرسالة 1981م.
63ـ وحيد الدين خان الاسلام، الاسلام يتحدى ـ مدخل علمي الى الايمان، ترجمة ظفر الاسلام خان، مراجعة د. عبدالصبور شاهين، القاهرة: المختار الاسلامي 1977م.
ثانياً: المراجع الوضعية العربية:
أ ـ الكتب:
1ـ د. ابراهيم العيسوي، القياس والتنبؤ في الاقتصاد، القاهرة: دار النهضة العربية، 1978م.
2ـ أحمد الشنتناوي، القيادة الادارية الحديثة، القاهرة: دار المعرفة 1967م.
3ـ أحمد حسين، الطاقة الانسانية، القاهرة: دار القلم، 1963م.
4ـ د. أحمد فؤاد راشد، د. عبدالمنعم حمودة، أخطاء القياس في علم المترلوجيا، الاسكندرية: دار الجامعات، 1974م.
5ـ إدوارديمان مانسون، سجايا القيادة، ترجمة علي فهمي وآخرون، القاهرة، مطبعة المعرفة، 1964م.
6ـ أردواي تيد، فن القيادة والتوجيه في إدارة الأعمال العامة، ترجمة محمد عبدالفتا ابراهيم، القاهرة: دار النهضة العربية، 1965م.
7ـ د. السيد محمد خيري، الإحصاء في البحوث النفسية والتربوية والاجتماعية، القاهرة: دار النهضة العربية، 1970م.
8ـ تشستر بارنارد، وظائف الرؤساء، ترجمة د. كمال دسوقي، القاهرة: دار الفكر العربي، بدون تاريخ.
9ـ ج. واين، رايتستون وآخرون، التقويم في التربية الحديثة، ترجمة د. وهيب سمعان وآخرون، القاهرة: مكتبة الانجلو المصرية، 1965م.
10ـ د. حامد عبدالسلام زهران، علم النفس الاجتماعي، القاهرة: عالم الكتب، 1977م.
11ـ حسين حمادي، العلوم السلوكية، حوار مع الفكر الاداري، القاهرة: مكتبة عين شمس، 1977م.
12ـ د. خميس السيد اسماعيل، القيادة الادارية، القاهرة: مكتبة صبري أبو علم، 1970م.
13ـ د. رمزية الغريب، التقويم والقياس النفسي التربوي، القاهرة: مكتبة الانجلو المصرية، 1970م.
14ـ د. عبدالباسط محمد حسن، أصول البحث الاجتماعي، القاهرة: مطبعة لجنة البيان العربي، 1966.
15ـ د. علي الشريف، الادارة العامة ـ مدخل الانظمة ، بيروت: دار النهضة العربية، 1981م.
16ـ عمر الشريف، مذكرات في نظم الحكم والادارة في الدولة الاسلامية، دراسات مقارنة، القاهرة: مطبعة المدني، 1976م.
17ـ د. عبدالوهاب، ادارة الافراد، القاهرة: مكتبة عين شمس، 1974م.
18ـ د. عمرو غنايم، د. علي الشرقاوي، تنظيم وادارة الاعمال، بيروت: دار النهضة العربية، 1982م.
19ـ د. فتوح أبو العزم، القيادة وتخطيط مجتمعنا الاشتراكي، القاهرة: مكتبة القاهرة الحديثة، 1966م.
20ـ د. فؤاد البهي السيد، علم النفس الاحصائي وقياس العقل البشري، القاهرة، دار الفكر العربي، 1958م.
21ـ ــــــــ، الاسس النفسية للنمو، القاهرة، دار الفكر العربي 1975م.
22ـ د. كمال الدسوقي، سيكلوجية ادارة الأعمال، القاهرة: مكتبة الأنجلو، 1960.
23ـ د. لويس كامل مليكه، سيكلوجية الجماعات والقيادة، القاهرة: مطبعة التقدم 1963م.
24ـ د. محمد توفيق رمزي، الاتجاهات الحديثة في القيادة الادارية وأثرها في الاصلاح الاداري، القاهرة: معهد الادارة العامة، بدون تاريخ.
25ـ د. محمد حسن يس، د. إبراهيم درويش، المدخل المعاصر الى وظائف التنظيم، القاهرة: دار النهضة العامة، 1975م.
26ـ د. محمد حسن يسن، د. مدني عبدالقادر علاقي، وظائف الادارة، جدة، جامعة الملك عبدالعزيز، 1977م.
27ـ د. محمد حسن يس، د. مدني عبدالقادر علاقي، وظائف المنظمة وسياساتها جدة، جامعة الملك عبدالعزيز 1976م.
28ـ د. محمد عبدالسلام احمد، القياس النفسي والتربوي، القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1960م.
29ـ د. محمد عماد الدين اسماعيل، المنهج العلمي وتفسير السلوك، القاهرة: مكتبة النهضة المصرية، 1970.
30ـ د. محمد كمال أبو هند، القيادة والسلوك الاداري، القاهرة: اكاديمية السادات للعلوم الادارية.
31ـ د. محمد ماهر عليش، العلاقات الانسانية في الصناعة، القاهرة: المطبعة الكمالية، 1960م.
32ـ د. محمود قاسم، المنطق الحديث ومناهج البحث، القاهرة، مكتبة الأنجلو المصرية، 1966م.
33ـ هارولد كونتز، تقويم المديرين، ترجمة د. محمد إسماعيل يوسف، القاهرة: دار المعرفة، 1974م.
34ـ ويليان فان ديرسال، قياس الاشراف في المؤسسات الحكومية والخاصة، ترجمة: عمر القباني، القاهرة: دار الكرنك، 1963م.
أ ـ الرسائل الجامعية:
1ـ أحمد علاء الدين امام، تدريب الادارة الوسطى في قطاع الخدمة المدنية، رسالة ماجستير، القاهرة: كلية التجارة، جامعة القاهرة، 1973م.
2ـ حافظ سيد أحمد، تدريب المديرين في القطاع العام في ج. م. ع، رسالة ماجستير، القاهرة: كلية التجارة، جامعة القاهرة، 1973م.
3ـ حسين الدوري، الإعداد والتدريب الاداري بين النظرية والتطبيق، رسالة دكتوراه، القاهرة: كلية الحقوق، جامعة القاهرة، 1976م.
4ـ عبدالشافي محمد أبو العنين، تقويم برامج التدريب في صناعة السيارات، رسالة ماجستير، القاهرة: كلية التجارة، جامعة عين شمس، 1978م.
5ـ محمد محمد جاهين، التنظيمات الادارية في الاسلام، رسالة ماجستير، القاهرة: كلية التجارة، جامعة الأزهر، 1978م.
6ـ مصطفى صبحي السيد، القيادة الادارية في العصر الحديث، رسالة دكتوراه، الاسكندرية، كلية الحقوق، جامعة الاسكندرية، 1981م.
هذا فضلاً عن عديد من الدوريات والمجلات المتخصصة التي تصدرها عديد من الجهات وبصفة خاصة:
1ـ سلسلة الدراسات الخاصة بالمعهد القومي للتنمية الادارية.
2ـ سلسلة الكتب الخاصة بجماعة خريجي المعهد القومي للادارة العليا.
3ـ سلسلة أعداد مجلة الادارة الخاصة باتحاد جمعيات التنمية الادارية.
4ـ سلسلة أعداد مجلة المدير العربي الخاصة بجماعة خريجي المعهد القومي للادارة العليا.
5ـ تقارير المؤتمرات الخاصة بالمنظمة العربية للعلوم الادارية.
6ـ سلسلة العلاقات الانسانية الخاصة بالجمعية المصرية لنشر المعرفة والثقافة العالمية بالاشتراك مع الهيئة المصرية العامة للكتاب.
ثالثاً: المراجع الوضعية الاجنبية:
Books:
1- Adams, Georgia, Sachs, Measurement and Evaluation, N.Y.: Holt, Rinehart and Winston, Inc, 1964.
2- Anastasi, Anne, Psychological Testing, N.Y.: Macmillan Publishing, Co, Inc., 1976.
3- Argyris, C., Personality and Organization, N.Y.: Harper, 1957.
4- Argyris, C., Intergrating the Individual and the Organization, N.Y.: Willey, 1964.
5- Argyris, C., Interpersonal competence and organizational Effectiveness, Homewood, III., Irwin - Dersey, 1962.
6- Bernard, L.L., An introduction to Social Psychology, N.Y: Holt, 1926.
7- Blake, R.R., & Mouton, Jane, S. The Managerial Grid, Houston: Gulf, 1964.
8- .................. Approach for Increasing Organizational Productivity, In E.H. Schein & W. G. Bennis, Personal and Organizational Change Through Gorup Methods, N. Y.: Wiley, 1965.
9- Blau, P. M., Exchange and power in Social life, N. Y.: Willey, 1964.
10- Bogardus, E.S., Essentials of Social Psychology, Los Angeles: University of Southern California Press. 1918.
11- Case, C.M., Leadership and Conjuncture, Social. Soc. Res. 1933.
12- Cohen, Morris, R., & Nagel, Ernest, An Introduction to Logic and Scientific Method, N. Y.: Harcourt, Brace, & World, Inc., 1934.
13- ficher, Victer, B., Effective Supervisions, columbus, Ohio: F. Merrill Publishing Company, 1965.
14- French, Wendell, The personnel Management process, Boston; Haughton Millin Company, 1964.
15- Galton, F. Horeditory Genius, N.Y.: Appleton 1870.
16- Galton, F., English Men of Science: Their Nature and Nurture, N. Y. Appleton, Centery, 1890.
17- Galton, F., Hereditory Genius, London: Macmillan and Co., Ltd. 1914.
18- Gerth, H., & Mills, C. W., A Sociological Note on Leadership, in J. E. Hulett & R. Stogner., Problems in Social Psychology., Urbana: University of Illinois Press, 1952.
19- Ghiselli, Edwin, E., Exploralions in Managerial Talent, Claifornia: Good Year Publishing Company, Inc., 1971.
20- Jacobs, T. O., Leadership and Exchange Formal Organizations. Alexandria, V A: Human Resources Reseach Organization, 1971.
21- James, Muriel, The OK Boss, California: Addison - Wesley Publishing Company, 1975.
22- Jennings, E.E., An anatomy of leadership: Princes, Heroes, and Supermen, N. Y.: Harper, 1960.
23- Jennings, E.E., The Anatomy of Leadership Management of Personnel Quarterly , 1961., Vol. I .
24- Kerlinger, Fred, N., Foundations of Behavioral Reseach, N. Y.: Holt, Rinehart and Winston, Inc., 1964.
25- Killian, Roy, Managers Must Lead, N.Y.: American Management Associations, 1979.
26- Koontz, Harold & Others, Princibles of Mangement, N. Y.: McGraw - Hill, 7th. ed. 1980.
27- Lidert, R., New Patterns of Management, N. Y.: McGraw - Hill, 1961.
28- Likert, R., An Fmerging Theory of Organizations, Leadership, and Management, In. L. Petrullo & B. M. Bass. Leadership and Interpersonal Behavior, N. Y.: Holt. 1961.
29- Likert, R., The Human Organization, N. Y.: McGraw - Hill, 1967.
30- Mc Gregor, D., The Human side Enterprise, N.Y.: McGraw - Hill, 1960.
31- Mc Gregor, D., Leadership and Motivation, Cambridge, Mass: MIT Press, 1966.
32- Murmford, E., The Origins of Leadership Chicago: University of Chicago Press, 1909.
33- Muphy, A. J., A study of the Leaership process. Amer. Social. Rev. 1941.
34- Murphy, G., The Future of Social Psychology in Historical perspective, in Klineberg, and Christic, 1965.
35- Meal, John, M. Liebert, Robert M., Science and Behavior (methods of Research) N. J.: Prentice - Hall , Inc., 1973.
36- Person, H. S., Leadership as a Response to Environment, Educ. Rec. Supplement. No. 6., 1928.
37- Schneider, J., The Cultural Sitation as a Condition for the Achievement of Fame, Amer Social. Rev. 1937.
38- Scott, William, A., & Wertheimer, Michael, Introduction to Psychological Research, N. Y.: John Wiley & Sons Inc., 1962.
39- Stogdill, R. M. Handbook of Leadership. N. Y.: Macmillan Publishing Co, Inc., The Free Press, 1974.
40- Tead, O., The Technique of Creative leadership: in Human nature and Management, N. Y., Mc Graw - Hill, 1926.
41- Tead, Ordway, The Art of leadership. N. Y.: McGraw - Hill, Book Campany, Inc., 1935.
42- Thorndike, R. L., & Hagen, A., Measurement and Evaluation in Psychology, and Education, N. Y.: John Wiley and Sons Inc., 1957.
43- Westbutgh, E. M., A Poing of View: Sudies in Leadership J. Abnorm, Soc. Psychol., 1931.
44- Wiggam, A. E., The Biology of leadership, In H. C. Metcalf, Business Leadership. N. Y.: Pitman, 1931.
45- Woods, F. A. The Influence of Monarcho, N. Y.: Macmillan, 1913.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] انظر نتائج الدراسات التي اشار اليها كل من:
د. فؤاد البهي السيد، الأسس النفسية للنمو، مرجع سابق، ص 385، 391.
Stogdill, R.M.,op. cit., p. 76.
[/b]
» كيف تصبح اكثر ذكاءا
» خريطة نواتج التعلم مادة اللغة العربية الصف الأول الإعدادي
» مفهوم الجودة في التعليم .
» خريطة المنهج نواتج التعلم
» سرقة جميع اجهزة اللابتوب من معمل مدرسة خالد بن الوليد
» دليل اللامركزية المالية فى التعليم الباب الثانى والباب السادس للعام 2012/2011
» انبذ الكراهية وعيش لحب الاخرين
» التهنئة القلبية بالعيد المبارك
» المواقع التعليمية تتنافس فى تقديم (المراجعات) بالصوت والصورة
» الممارسات الجديدة فى مجال المتعلم للتعليم الاساسى
» فن الحديث الراقى
» التعلم النشط
» تهنئة قلبية بحلول عيد الاضحى المبارك
» العزاء واجب للاخت العزيزة (برنسيسة 2)
» نموذج افادة لهيئة الاعتماد
» الجودة فى الإسلام
» الفرق بين الرؤية والرسالة
» اسئلة جديدة ادخل وجاوب؟؟؟
» "إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي؟؟؟؟؟