من طرف shouks السبت 21 يونيو 2008, 11:20 pmعقدت الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد مؤتمرا لإعلان المواصفات القياسية لخريجي كليات العلوم الشرعية ومعايير الجودة الأكاديمية للبرامج الدراسية لتلك العلوم وعرض مجالات سوق العمل المتاحة وذلك في حضور كلاً من أد.محمد سيد طنطاوي فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر وعدد من كبار اساتذة وعلماء الدين.
وصرح الاستاذ الدكتور مجدي قاسم رئيس الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد بأن هذا الحدث هو الأول من نوعه في العالم العربي والاسلامي أن يتم وضع معايير ومواصفات قياسية لخريجي كليات العلوم الشرعية وهي العقيدة والفلسفة، التفسير وعلوم القرآن ،الفقه وأصوله والفقه المقارن ،الحديث الشريف وعلومه، الدعوة والثقافة الاسلامية، الشريعة والقانون، اللغة العربية وان يكون الداعية متطور وله مواصفات قياسية محدده كما اقرها الازهر الشريف وقام بوضعها كبار علماء واساتذة الازهر بالتعاون مع الهيئة القومية وسوف نقوم بترجمة هذه المعايير الي كل اللغات لتستفيد بها كل الدول.
وقامت رؤساء اللجان المشكلة برئاسة الاستاذ الدكتور حمدي نصار النائب للتعليم الازهري اللجان المشكلة بعرض المواصفات والمعايير التي يجب ان يتمتع بها خريجي كليات العلوم الشرعية وكان أهم ملامح هذه المعايير هي التمتع بعقلية واعية ونفس سوية تمكنه من الحوار في المسائل العقدية والفلسفية ومناقشتها، أن يكون متصفاً بالاعتدال والوسطية، الإفادة من دراسة العقيدة والفلسفة في خدمة المجتمع الإنساني وبما يساعد علي تقدمه ورقيه، الإلمام بالاتجاهات والمذاهب الفكرية المتعددة خلال العصور المختلفة، والمقدرة علي التحليل والموازنة بين الآراء المختلفة والتمييز بين الصحيح والفاسد منها، التمكن من مناهج البحث العلمي وقواعده وأصوله، إتقان استخدام وسائل التقنية الحديثة بما يخدم التخصص والتواصل مع الآخر، امتلاك مهارات التعلم الذاتي من خلال الاطلاع الدائم والقراءة المستمرة والوقوف علي كل جديد، إجادة اللغة العربية والعمل علي خدمتها والبناء عليها مع إتقان لغة أجنبية واحدة علي الأقل، التحلي بالوسطية والاعتدال في طرحه مبتعداً عن العصبية والمذهبية باحثاً عن القواسم المشتركة بين المذاهب، حفظ القرآن الكريم حفظاًَ سليماً وإجادة تلاوته، قدرته على معالجة مشكلات الحياة من خلال النص القرآني، التمكن من إجادة لغة أجنبية بما يتناسب والتحدث مع الأخر، التخلق بأخلاق القرآن الكريم والتأدب بآدابه بحيث يكون سلوكه قدوه لغيره، القدرة على الربط بين السنة والواقع الذي يعايشه وتطوراته،إتقان مهارات الوصول إلى الأحاديث الشريفة في المراجع الأصلية باستخدام الحاسوب وبرامجه والاتصال بشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) مع ضرورة الرجوع إلى المصادر الأصلية(المطبوعة)،أن تكون لديه القدرة على التواصل مع الحضارات الأخرى ليتعرف على ما يكتب عن الإسلام من تشويه ليصحح المعارف المغلوطة، وليتمكن من الرد على الشبهات التي قد يثيرها أعداء السنة، أن يكون متحلياً بالأخلاق الفاضلة، والمبادئ النبوية السامية من الصدق والاستقامة وتحمل المسئولية، ليعطي من نفسه القدوة للآخرين،على علم بالعقيدة الإسلامية الصحيحة ودراية بالعقائد الأخرى، قادراً على استخدام الحاسوب لتوظيفه في مجال الدعوة، قادراً على الرد على الشبهات المثارة ضد الإسلام، قادراً على تطوير ذاته وتنمية معارفه وثقافاته، متحرياً الحكمة في دعوته والتعامل مع الآخرين، محترماً الرأي الآخر مع المحافظة على الثوابت، مخلصاً في دعوته صابرا على تحمل المشاق مستعد للتضحية في سبيلها، مراعياً في دعوته أحوال المدعوين، فاهماً لسنن الله الكونية، متمكناً من استخدام مصادر المعرفة الأصيلة والمستحدثة في مجال الدعوة، إتقان المعارف والمهارات الذهنية والمهنية، التي تمكنه من المنافسة في مجالات العمل المختلفة في الدعوة والتعليم والإعلام ومراكز البحوث والثقافة ومراكز التراث، والهيئات العلمية والملحقات الثقافية، والترجمة وغيرها، امتلاك المهارات التي تدفعه إلي مواصلة التعلم الذاتي وتطوير قدراته المهنية، القدرة علي استخدام الطرق والوسائل التعليمية الحديثة التي تمكنه من حسن توصيل المعارف إلي الدارسين، القدرة علي إبداء الرأي والإقناع به و قبول الاختلاف واحترام الرأي الأخر، امتلاك مهارة التواصل مع المؤسسات الاجتماعية، ووسائل الإعلام المختلفة ومؤسسات المجتمع المدني، الإيمان بأهمية اللغة العربية في تعزيز وحدة الأمة، والحفاظ علي الهوية القومية، حب العمل، والالتزام بواجبات المهنة وأخلاقها، وحسن استثمار الوقت، والتعاون مع الآخرين لانجاز الأعمال المشتركة، القدرة علي الإسهام في مواجهة التحديات المعاصرة للغة العربية وتمكينها من أداء دورها الحضاري.
وصرح الاستاذ الدكتور مجدي قاسم رئيس الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد بأن هذا الحدث هو الأول من نوعه في العالم العربي والاسلامي أن يتم وضع معايير ومواصفات قياسية لخريجي كليات العلوم الشرعية وهي العقيدة والفلسفة، التفسير وعلوم القرآن ،الفقه وأصوله والفقه المقارن ،الحديث الشريف وعلومه، الدعوة والثقافة الاسلامية، الشريعة والقانون، اللغة العربية وان يكون الداعية متطور وله مواصفات قياسية محدده كما اقرها الازهر الشريف وقام بوضعها كبار علماء واساتذة الازهر بالتعاون مع الهيئة القومية وسوف نقوم بترجمة هذه المعايير الي كل اللغات لتستفيد بها كل الدول.
وقامت رؤساء اللجان المشكلة برئاسة الاستاذ الدكتور حمدي نصار النائب للتعليم الازهري اللجان المشكلة بعرض المواصفات والمعايير التي يجب ان يتمتع بها خريجي كليات العلوم الشرعية وكان أهم ملامح هذه المعايير هي التمتع بعقلية واعية ونفس سوية تمكنه من الحوار في المسائل العقدية والفلسفية ومناقشتها، أن يكون متصفاً بالاعتدال والوسطية، الإفادة من دراسة العقيدة والفلسفة في خدمة المجتمع الإنساني وبما يساعد علي تقدمه ورقيه، الإلمام بالاتجاهات والمذاهب الفكرية المتعددة خلال العصور المختلفة، والمقدرة علي التحليل والموازنة بين الآراء المختلفة والتمييز بين الصحيح والفاسد منها، التمكن من مناهج البحث العلمي وقواعده وأصوله، إتقان استخدام وسائل التقنية الحديثة بما يخدم التخصص والتواصل مع الآخر، امتلاك مهارات التعلم الذاتي من خلال الاطلاع الدائم والقراءة المستمرة والوقوف علي كل جديد، إجادة اللغة العربية والعمل علي خدمتها والبناء عليها مع إتقان لغة أجنبية واحدة علي الأقل، التحلي بالوسطية والاعتدال في طرحه مبتعداً عن العصبية والمذهبية باحثاً عن القواسم المشتركة بين المذاهب، حفظ القرآن الكريم حفظاًَ سليماً وإجادة تلاوته، قدرته على معالجة مشكلات الحياة من خلال النص القرآني، التمكن من إجادة لغة أجنبية بما يتناسب والتحدث مع الأخر، التخلق بأخلاق القرآن الكريم والتأدب بآدابه بحيث يكون سلوكه قدوه لغيره، القدرة على الربط بين السنة والواقع الذي يعايشه وتطوراته،إتقان مهارات الوصول إلى الأحاديث الشريفة في المراجع الأصلية باستخدام الحاسوب وبرامجه والاتصال بشبكة المعلومات الدولية (الإنترنت) مع ضرورة الرجوع إلى المصادر الأصلية(المطبوعة)،أن تكون لديه القدرة على التواصل مع الحضارات الأخرى ليتعرف على ما يكتب عن الإسلام من تشويه ليصحح المعارف المغلوطة، وليتمكن من الرد على الشبهات التي قد يثيرها أعداء السنة، أن يكون متحلياً بالأخلاق الفاضلة، والمبادئ النبوية السامية من الصدق والاستقامة وتحمل المسئولية، ليعطي من نفسه القدوة للآخرين،على علم بالعقيدة الإسلامية الصحيحة ودراية بالعقائد الأخرى، قادراً على استخدام الحاسوب لتوظيفه في مجال الدعوة، قادراً على الرد على الشبهات المثارة ضد الإسلام، قادراً على تطوير ذاته وتنمية معارفه وثقافاته، متحرياً الحكمة في دعوته والتعامل مع الآخرين، محترماً الرأي الآخر مع المحافظة على الثوابت، مخلصاً في دعوته صابرا على تحمل المشاق مستعد للتضحية في سبيلها، مراعياً في دعوته أحوال المدعوين، فاهماً لسنن الله الكونية، متمكناً من استخدام مصادر المعرفة الأصيلة والمستحدثة في مجال الدعوة، إتقان المعارف والمهارات الذهنية والمهنية، التي تمكنه من المنافسة في مجالات العمل المختلفة في الدعوة والتعليم والإعلام ومراكز البحوث والثقافة ومراكز التراث، والهيئات العلمية والملحقات الثقافية، والترجمة وغيرها، امتلاك المهارات التي تدفعه إلي مواصلة التعلم الذاتي وتطوير قدراته المهنية، القدرة علي استخدام الطرق والوسائل التعليمية الحديثة التي تمكنه من حسن توصيل المعارف إلي الدارسين، القدرة علي إبداء الرأي والإقناع به و قبول الاختلاف واحترام الرأي الأخر، امتلاك مهارة التواصل مع المؤسسات الاجتماعية، ووسائل الإعلام المختلفة ومؤسسات المجتمع المدني، الإيمان بأهمية اللغة العربية في تعزيز وحدة الأمة، والحفاظ علي الهوية القومية، حب العمل، والالتزام بواجبات المهنة وأخلاقها، وحسن استثمار الوقت، والتعاون مع الآخرين لانجاز الأعمال المشتركة، القدرة علي الإسهام في مواجهة التحديات المعاصرة للغة العربية وتمكينها من أداء دورها الحضاري.
» كيف تصبح اكثر ذكاءا
» خريطة نواتج التعلم مادة اللغة العربية الصف الأول الإعدادي
» مفهوم الجودة في التعليم .
» خريطة المنهج نواتج التعلم
» سرقة جميع اجهزة اللابتوب من معمل مدرسة خالد بن الوليد
» دليل اللامركزية المالية فى التعليم الباب الثانى والباب السادس للعام 2012/2011
» انبذ الكراهية وعيش لحب الاخرين
» التهنئة القلبية بالعيد المبارك
» المواقع التعليمية تتنافس فى تقديم (المراجعات) بالصوت والصورة
» الممارسات الجديدة فى مجال المتعلم للتعليم الاساسى
» فن الحديث الراقى
» التعلم النشط
» تهنئة قلبية بحلول عيد الاضحى المبارك
» العزاء واجب للاخت العزيزة (برنسيسة 2)
» نموذج افادة لهيئة الاعتماد
» الجودة فى الإسلام
» الفرق بين الرؤية والرسالة
» اسئلة جديدة ادخل وجاوب؟؟؟
» "إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي؟؟؟؟؟