[b[center]]or=blue]]كيف أصبح نظام التعليم الفنلندي الأفضل في العالم كله؟
من الأشياء التي أحبها كثيراً متابعة قصص النجاح، وخصوصاً تفاصيل النجاحات الباهرة لدول العالم، متمنياً أن تكون لدول عربية أو إسلامية، أو متفائلاً أن تصبح كذلك في المستقبل القريب. ومن مواضيع التفوق التي أتوق للتعرف عليها تلك التي تخص ميادين التربية والتعليم وأخلاق السلوك الفردي والاجتماعي والوطني. وهناك بلدان بعينها أجد نفسي أكثر ميلاً لتلقف أخبارها بحكم ذكريات خاصة لي بها. ولهذا كنت أتابع باهتمام أخبار فنلندا Finland، البلد الذي حظيت بزيارته عام 1990 أثناء أحد المؤتمرات العلمية، وفوجئت بمستواه الحضاري الذي يفوق ما نعرفه جيداً في دول أوربا الغربية.
أصبحت فنلندا منذ سنوات عدة مثالاً يحتذى لجميع بلدان العالم في كيفية بناء نظام تعليمي فائق الفعالية، بأقل عدد من أيام وساعات الدوام المدرسي السنوية. وتربع هذا البلد الاسكندنافي على عرش العالم في كفاءة النظام التربوي وفقاً لآخر تقييمين أجريا عامي 2003 و 2006 قامت بهما منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية Organization for Economic Cooperation and Development (OECD) لقياس كفاءة تلاميذ المدارس بعمر 15 سنة، بواسطة اختبار بدأ العمل به عام 2000 ويجرى مرة كل ثلاث سنوات ويشار له ببرنامج تقييم الطلاب العالمي Programme for International Student Assessment (PISA).
ويقيس البرنامج كفاءة الطلاب Student Performance في المجالات المختلفة مثل تعلم القراءة والرياضيات والعلوم، ويستنتج منها الكفاءة العامة لطلاب كل بلد يجرى فيه الاختبار. وقد حصل طلاب فنلندا على المرتبة الأولى في القراءة والعلوم والمرتبة الثانية في الرياضيات بعد كوريا الجنوبية، وبدرجات عالية ليس من السهل على أي بلد الحصول عليها. ولعل أهم المواصفات الإيجابية في نتائج فنلندا هو تجانسها، أو الوصول لها من كفاءة مرتفعة عند جميع الطلاب، وليس بسبب ارتفاع درجات بعض الطلاب المتميزين.
وقد أعطت هذه الكفاءة الشاملة التي اكتسبها طلاب المدارس الفنلنديين سمعة عالمية لهذا البلد، جعلت مندوبين من أكثر من مائة بلد من جميع أنحاء العالم يجتمعون في فنلندا في مؤتمر التربية 2009 Educa 2009 Conference الذي عقد في الفترة من 15 – 17 تشرين الأول / أكتوبر الماضي في مدينة بيتك Bitec ليسمعوا وزير التربية والعلوم الفنلندي ساكاري كارجالينين Sakari Karjalainen يحدثهم عن "أسرار" التفوق الفنلندي بمحاضرة كان عنوانها: " كيف تحافظ فنلندا على قمة الترتيب".
ويقول كثير من التربويين في جميع أنحاء العالم أنهم تواقون لمعرفة كيف طور الفنلنديون نظامهم التربوي بهذه الفعالية، والاستفادة من خبرتهم في هذا المجال.
لعله من المفيد هنا ذكر بعض مواصفات النظام التربوي الفنلندي التي وصلت به إلى هذه المنزلة الرفيعة:
- التعليم في فنلندا مجاني في جميع المراحل بما فيها الجامعية.
- التعليم إجباري في فنلندا للصفوف التسعة الأولى من مدارس التعليم التي يدخلها التلاميذ الفنلنديون عندما يبلغون السابعة من عمرهم.
- نسبة التهرب من التعليم الإجباري في فنلندا لا تتجاوز 0.5 %.
- نسبة الرسوب في الصف في فنلندا تساوي 2 % فقط.
- الفروق في المستوى بين المدارس صغير.
- عدد أيام الدوام المدرسي 190 يوماً في العام الدراسي، وعدد ساعات الدراسة اليومية 4 – 7 ساعات.
- تعطى واجبات مدرسية معتدلة في المدارس الفنلندية، ولا يعطى في فنلندا دروس خصوصية بعد المدرسة.
- تستخدم طريقة خاصة في كل درس تقريباً لمساعدة أولئك الذين يجدون صعوبة في موضوع معين هي إحضار مدرس إضافي لمساعدة هؤلاء التلاميذ.
- يبقى جميع الطلاب في نفس الصف مهما كانت قدرتهم مختلفة في موضوع الدراسة.
ووفقاً لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD ، تعتبر فنلندا الأولى بين دول العالم المتقدمة من حيث قلة عدد الساعات التي يقضيها التلميذ في غرفة الصف. وهذا يعكس إحدى أهم الأفكار التي يقوم عليها نظام التربية الفنلندي.
وتقوم الفكرة الثانية على مبدأ المدرسة الواحدة للتعليم الابتدائي والثانوي، بحيث لا يضطر التلميذ لتغيير المدرسة عندما يبلغ الثالثة عشرة من العمر، وهذا يجنبه المرور بفترة انتقالية يحتمل أن تكون مربكة عند انتقاله من مدرسة إلى أخرى.
أما الفكرة الثالثة فتنص على أن يبدأ الطفل مرحلة التعليم في سن السابعة، ممضياً سنوات (الروضة) بنظام خاص لا يوجد فيها تعليم مباشر، وتقوم فلسفة ذلك على أن الصغار يكتسبون فيها المعرفة بشكل أفضل عن طريق اللعب. وأنه عندما يدخل التلميذ المدرسة يكون تواقاً لبدء مرحلة التعلم النظامية.
وتقوم الفكرة الرابعة على مبدأ أن كل تلميذ لديه شيء ما ليساهم به في التعليم، وأنه يجب عدم ترك التلاميذ الذين يعانون صعوبة في بعض المواضيع خلف زملائهم، بل توفير الوسائل التي تساعد على إبقائهم في نفس المستوى مع بقية زملائهم.
أما الفكرة الخامسة فتقول أن معلم أي صف مدرسي يجب أن يكون مؤهلاً جامعياً وحاصلاً على درجة الماجستير. وهذا يعني أن كفاءة التعليم لا تتحقق بدون مدرس كفؤ. وتعتبر مهنة التدريس وفقاً لهذه المقاييس مهنة محترمة، وينال المدرسون التقدير لأن مقاييس التعليم عالية.
تعتمد الفكرة السادسة للنظام التربوي الفنلندي على أن التلاميذ يجب أن يتعلموا في وضع مريح وجو يسهل فيه انتقال المعرفة. ويساعد على ذلك تجانس المجتمع الفنلندي وقلة الأجانب، مما يجعل التلاميذ يتعلمون جميعاً تقريباً بلغتهم الأم دون عقبات من النواحي اللغوية. كما يساعد على ذلك غياب السياسة عن الجو المدرسي، مما يجعل الجميع متكافئين ولا يسمح بترك أي تلميذ في حالة تخلف عن الآخرين.
تصف المدرسة مارجانا أروفارا – هايكينين الفكرة السابعة التي تؤمن بها أشد الإيمان والتي تساعد على تفوق النظام التربوي الفنلندي بالقول: " إن إبقاء نفس التلاميذ في نفس الصف مع معلمتهم لعدة سنوات يجعل عمل المدرسة أسهل بكثير وأكثر فعالية. فأنا أشعر وكأنني أنمو مع تلاميذي، وأرى المشاكل التي يواجهها كل منهم منذ صغره. وبعد خمس سنوات قضيتها معهم منذ الصغر أرى وأعرف كل ما مر به كل منهم، وما هي أفضل الأشياء التي يستطيعون عملها. وهذا يساعدني كثيراً على ترقية كفاءة كل تلميذ. أنا أخبر تلاميذي بأنني أمهم في المدرسة".
يمكن أن نجمل فلسفة النظام التربوي الفنلندي في عبارات أو حكم جوهرية بني عليها كل نجاحاته. وأولى هذه العبارات هي "أن الأقل يمكن أن يصبح الأكثر أو الأفضل "Less can be more. أما الثانية فتقول أنه "إذا كانت التربية غالية الثمن فلنستبدلها بالجهل "If education is expensive, try ignorance. ويعني ذلك أنه للحصول على النجاح لا بد من دفع الثمن.
بعد أن حقق النظام الفنلندي في التربية نجاحه الكبير في التعليم الشامل لجميع التلاميذ عن طريق حل الصعوبات أمام الأقل كفاءة منهم، فإنه ينظر إلى المستقبل. تقول وزيرة التربية الحالية هنا فيركونين Henna Virkkunen مفتخرة بمستوى التعليم في بلدها: " يدعم النظام الفنلندي كثيراً التلاميذ الذين لديهم صعوبات في التعليم. وعلينا الآن أن نهتم أكثر بالطلاب شديدي الكفاءة. وقد بدأنا برنامجاً رائداً للبحث حول كيفية دعم التلاميذ الذين يتمتعون بمواهب كبيرة في بعض المجالات"[/b][/cen[/size]ter]
من الأشياء التي أحبها كثيراً متابعة قصص النجاح، وخصوصاً تفاصيل النجاحات الباهرة لدول العالم، متمنياً أن تكون لدول عربية أو إسلامية، أو متفائلاً أن تصبح كذلك في المستقبل القريب. ومن مواضيع التفوق التي أتوق للتعرف عليها تلك التي تخص ميادين التربية والتعليم وأخلاق السلوك الفردي والاجتماعي والوطني. وهناك بلدان بعينها أجد نفسي أكثر ميلاً لتلقف أخبارها بحكم ذكريات خاصة لي بها. ولهذا كنت أتابع باهتمام أخبار فنلندا Finland، البلد الذي حظيت بزيارته عام 1990 أثناء أحد المؤتمرات العلمية، وفوجئت بمستواه الحضاري الذي يفوق ما نعرفه جيداً في دول أوربا الغربية.
أصبحت فنلندا منذ سنوات عدة مثالاً يحتذى لجميع بلدان العالم في كيفية بناء نظام تعليمي فائق الفعالية، بأقل عدد من أيام وساعات الدوام المدرسي السنوية. وتربع هذا البلد الاسكندنافي على عرش العالم في كفاءة النظام التربوي وفقاً لآخر تقييمين أجريا عامي 2003 و 2006 قامت بهما منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية Organization for Economic Cooperation and Development (OECD) لقياس كفاءة تلاميذ المدارس بعمر 15 سنة، بواسطة اختبار بدأ العمل به عام 2000 ويجرى مرة كل ثلاث سنوات ويشار له ببرنامج تقييم الطلاب العالمي Programme for International Student Assessment (PISA).
ويقيس البرنامج كفاءة الطلاب Student Performance في المجالات المختلفة مثل تعلم القراءة والرياضيات والعلوم، ويستنتج منها الكفاءة العامة لطلاب كل بلد يجرى فيه الاختبار. وقد حصل طلاب فنلندا على المرتبة الأولى في القراءة والعلوم والمرتبة الثانية في الرياضيات بعد كوريا الجنوبية، وبدرجات عالية ليس من السهل على أي بلد الحصول عليها. ولعل أهم المواصفات الإيجابية في نتائج فنلندا هو تجانسها، أو الوصول لها من كفاءة مرتفعة عند جميع الطلاب، وليس بسبب ارتفاع درجات بعض الطلاب المتميزين.
وقد أعطت هذه الكفاءة الشاملة التي اكتسبها طلاب المدارس الفنلنديين سمعة عالمية لهذا البلد، جعلت مندوبين من أكثر من مائة بلد من جميع أنحاء العالم يجتمعون في فنلندا في مؤتمر التربية 2009 Educa 2009 Conference الذي عقد في الفترة من 15 – 17 تشرين الأول / أكتوبر الماضي في مدينة بيتك Bitec ليسمعوا وزير التربية والعلوم الفنلندي ساكاري كارجالينين Sakari Karjalainen يحدثهم عن "أسرار" التفوق الفنلندي بمحاضرة كان عنوانها: " كيف تحافظ فنلندا على قمة الترتيب".
ويقول كثير من التربويين في جميع أنحاء العالم أنهم تواقون لمعرفة كيف طور الفنلنديون نظامهم التربوي بهذه الفعالية، والاستفادة من خبرتهم في هذا المجال.
لعله من المفيد هنا ذكر بعض مواصفات النظام التربوي الفنلندي التي وصلت به إلى هذه المنزلة الرفيعة:
- التعليم في فنلندا مجاني في جميع المراحل بما فيها الجامعية.
- التعليم إجباري في فنلندا للصفوف التسعة الأولى من مدارس التعليم التي يدخلها التلاميذ الفنلنديون عندما يبلغون السابعة من عمرهم.
- نسبة التهرب من التعليم الإجباري في فنلندا لا تتجاوز 0.5 %.
- نسبة الرسوب في الصف في فنلندا تساوي 2 % فقط.
- الفروق في المستوى بين المدارس صغير.
- عدد أيام الدوام المدرسي 190 يوماً في العام الدراسي، وعدد ساعات الدراسة اليومية 4 – 7 ساعات.
- تعطى واجبات مدرسية معتدلة في المدارس الفنلندية، ولا يعطى في فنلندا دروس خصوصية بعد المدرسة.
- تستخدم طريقة خاصة في كل درس تقريباً لمساعدة أولئك الذين يجدون صعوبة في موضوع معين هي إحضار مدرس إضافي لمساعدة هؤلاء التلاميذ.
- يبقى جميع الطلاب في نفس الصف مهما كانت قدرتهم مختلفة في موضوع الدراسة.
ووفقاً لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية OECD ، تعتبر فنلندا الأولى بين دول العالم المتقدمة من حيث قلة عدد الساعات التي يقضيها التلميذ في غرفة الصف. وهذا يعكس إحدى أهم الأفكار التي يقوم عليها نظام التربية الفنلندي.
وتقوم الفكرة الثانية على مبدأ المدرسة الواحدة للتعليم الابتدائي والثانوي، بحيث لا يضطر التلميذ لتغيير المدرسة عندما يبلغ الثالثة عشرة من العمر، وهذا يجنبه المرور بفترة انتقالية يحتمل أن تكون مربكة عند انتقاله من مدرسة إلى أخرى.
أما الفكرة الثالثة فتنص على أن يبدأ الطفل مرحلة التعليم في سن السابعة، ممضياً سنوات (الروضة) بنظام خاص لا يوجد فيها تعليم مباشر، وتقوم فلسفة ذلك على أن الصغار يكتسبون فيها المعرفة بشكل أفضل عن طريق اللعب. وأنه عندما يدخل التلميذ المدرسة يكون تواقاً لبدء مرحلة التعلم النظامية.
وتقوم الفكرة الرابعة على مبدأ أن كل تلميذ لديه شيء ما ليساهم به في التعليم، وأنه يجب عدم ترك التلاميذ الذين يعانون صعوبة في بعض المواضيع خلف زملائهم، بل توفير الوسائل التي تساعد على إبقائهم في نفس المستوى مع بقية زملائهم.
أما الفكرة الخامسة فتقول أن معلم أي صف مدرسي يجب أن يكون مؤهلاً جامعياً وحاصلاً على درجة الماجستير. وهذا يعني أن كفاءة التعليم لا تتحقق بدون مدرس كفؤ. وتعتبر مهنة التدريس وفقاً لهذه المقاييس مهنة محترمة، وينال المدرسون التقدير لأن مقاييس التعليم عالية.
تعتمد الفكرة السادسة للنظام التربوي الفنلندي على أن التلاميذ يجب أن يتعلموا في وضع مريح وجو يسهل فيه انتقال المعرفة. ويساعد على ذلك تجانس المجتمع الفنلندي وقلة الأجانب، مما يجعل التلاميذ يتعلمون جميعاً تقريباً بلغتهم الأم دون عقبات من النواحي اللغوية. كما يساعد على ذلك غياب السياسة عن الجو المدرسي، مما يجعل الجميع متكافئين ولا يسمح بترك أي تلميذ في حالة تخلف عن الآخرين.
تصف المدرسة مارجانا أروفارا – هايكينين الفكرة السابعة التي تؤمن بها أشد الإيمان والتي تساعد على تفوق النظام التربوي الفنلندي بالقول: " إن إبقاء نفس التلاميذ في نفس الصف مع معلمتهم لعدة سنوات يجعل عمل المدرسة أسهل بكثير وأكثر فعالية. فأنا أشعر وكأنني أنمو مع تلاميذي، وأرى المشاكل التي يواجهها كل منهم منذ صغره. وبعد خمس سنوات قضيتها معهم منذ الصغر أرى وأعرف كل ما مر به كل منهم، وما هي أفضل الأشياء التي يستطيعون عملها. وهذا يساعدني كثيراً على ترقية كفاءة كل تلميذ. أنا أخبر تلاميذي بأنني أمهم في المدرسة".
يمكن أن نجمل فلسفة النظام التربوي الفنلندي في عبارات أو حكم جوهرية بني عليها كل نجاحاته. وأولى هذه العبارات هي "أن الأقل يمكن أن يصبح الأكثر أو الأفضل "Less can be more. أما الثانية فتقول أنه "إذا كانت التربية غالية الثمن فلنستبدلها بالجهل "If education is expensive, try ignorance. ويعني ذلك أنه للحصول على النجاح لا بد من دفع الثمن.
بعد أن حقق النظام الفنلندي في التربية نجاحه الكبير في التعليم الشامل لجميع التلاميذ عن طريق حل الصعوبات أمام الأقل كفاءة منهم، فإنه ينظر إلى المستقبل. تقول وزيرة التربية الحالية هنا فيركونين Henna Virkkunen مفتخرة بمستوى التعليم في بلدها: " يدعم النظام الفنلندي كثيراً التلاميذ الذين لديهم صعوبات في التعليم. وعلينا الآن أن نهتم أكثر بالطلاب شديدي الكفاءة. وقد بدأنا برنامجاً رائداً للبحث حول كيفية دعم التلاميذ الذين يتمتعون بمواهب كبيرة في بعض المجالات"[/b][/cen[/size]ter]
السبت 26 سبتمبر 2015, 8:00 am من طرف إبراهيم محمود
» كيف تصبح اكثر ذكاءا
السبت 06 ديسمبر 2014, 7:29 pm من طرف ahmedfahmy7777
» خريطة نواتج التعلم مادة اللغة العربية الصف الأول الإعدادي
السبت 22 نوفمبر 2014, 4:49 pm من طرف mabrok
» مفهوم الجودة في التعليم .
الخميس 02 أكتوبر 2014, 10:52 pm من طرف abod7611
» خريطة المنهج نواتج التعلم
الجمعة 15 نوفمبر 2013, 2:42 pm من طرف مرفت
» سرقة جميع اجهزة اللابتوب من معمل مدرسة خالد بن الوليد
الجمعة 20 سبتمبر 2013, 9:19 pm من طرف asforatalfasad
» دليل اللامركزية المالية فى التعليم الباب الثانى والباب السادس للعام 2012/2011
الخميس 29 أغسطس 2013, 4:27 pm من طرف mandooo_70
» انبذ الكراهية وعيش لحب الاخرين
الإثنين 12 أغسطس 2013, 1:37 am من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» التهنئة القلبية بالعيد المبارك
الإثنين 12 أغسطس 2013, 1:26 am من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» المواقع التعليمية تتنافس فى تقديم (المراجعات) بالصوت والصورة
الخميس 02 مايو 2013, 11:50 pm من طرف فاتن سعيد
» الممارسات الجديدة فى مجال المتعلم للتعليم الاساسى
الجمعة 26 أبريل 2013, 2:59 pm من طرف الطيف الحزين
» فن الحديث الراقى
الأربعاء 02 يناير 2013, 3:30 pm من طرف وسام وجيه
» التعلم النشط
السبت 29 ديسمبر 2012, 7:31 pm من طرف رحاب
» تهنئة قلبية بحلول عيد الاضحى المبارك
الأحد 21 أكتوبر 2012, 5:02 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» العزاء واجب للاخت العزيزة (برنسيسة 2)
الأحد 21 أكتوبر 2012, 4:57 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه
» نموذج افادة لهيئة الاعتماد
الثلاثاء 18 سبتمبر 2012, 9:48 pm من طرف Mr1_Mahmoud
» الجودة فى الإسلام
السبت 15 سبتمبر 2012, 12:04 am من طرف رحاب
» الفرق بين الرؤية والرسالة
الأربعاء 12 سبتمبر 2012, 10:47 pm من طرف رحاب
» اسئلة جديدة ادخل وجاوب؟؟؟
الأربعاء 12 سبتمبر 2012, 9:29 pm من طرف asmaa salim
» "إِنَّ اللهَ لَيُنَادِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ: أَيْنَ جِيرَانِي؟؟؟؟؟
الخميس 02 أغسطس 2012, 12:39 pm من طرف نعمه محمد عبد الرحيم جمعه